Sakamoto Days شابتر Chapter - 97

Sakamoto Days - 97 مانجا تايم

Sakamoto Days - 97 مانجا

Sakamoto Days - 97 مانهوا

Sakamoto Days - 97

كان تارو ساكاموتو القاتل المطلق، الذي يخشاه الأشرار ويعجب به القتلة. ولكن في يوم من الأيام... وقع في الحب! التقاعد، الزواج، الأبوة ومن ثم... اكتسب ساكاموتو الوزن! الرجل السمين الذي يدير متجر الحي هو في الواقع قاتل أسطوري سابق! هل يستطيع حماية عائلته من الخطر؟ استعد لتجربة نوع جديد من المسلسلات الكوميدية المثيرة!

**الفصل 97: ضربة واحدة** **البداية:** *(الصورة الأولى)* في مكتب مُظلم، يجلس رجلان، أحدهما ذو ندوبٍ غائرة تُغطي وجهه، والآخر بشعرٍ أشقرّ طويل. يبدو التوتّر واضحًا في الأجواء. "لقد انتهينا هنا.. لقد أخبرتكم سابقًا. لن أعود إلى تلك الحياة." رفضٌ قاطعٌ من الرجل الأشقر، رفضٌ لنمطِ حياةٍ قديم، لعالمٍ مُلطّخٍ بالدماء. لكنّ رفاقه السابقين لم يبدوا مقتنعين. *(الصورة الثانية)* ينتقل المشهد إلى غرفةٍ أخرى، حيث يرقد ظلّ رجلٍ ضخمٍ على الحائط. يبدو أنّه الزعيم، وأنّ مسألةَ عودةِ الأشقرّ ليستْ بالبسيطة. "ماذا؟" كلمةٌ واحدةٌ تفوح منها رائحةُ التهديد، وتُنذرُ بعاصفةٍ قادمة. *(الصورة الثالثة، الرابعة)* يتحدّثُ الرجلان مجددًا، ويكشفان عن ماضي رفيقهما المرعب، "ساكاموتو". قاتلٌ لا يُقهر، اعتزلَ عالمَ الجريمةِ من أجلِ الحبِّ والعائلة. لكنّ ماضيَهُ يطاردهُ الآن. *(الصورة الخامسة)* في قريةٍ هادئةٍ تحيطُ بها جبالٌ شاهقة، يقفُ ساكاموتو، ممتلئًا، يرتدي زيًّا تقليديًا. لم يعد ذلك القاتلَ المُخيف، بلْ أصبحَ رجلَ عائلةٍ بسيطًا. *(الصورة السادسة)* لكنّ الهدوءَ لا يدومُ طويلًا. فبينما يسيرُ ساكاموتو في شوارعِ القريةِ، يتعرّضُ لهجومٍ مُفاجئ. رصاصاتٌ تُطلقُ نحوه، تُمزّقُ صمتَ المكان. *(الصورة السابعة، الثامنة، التاسعة)* يتفادى ساكاموتو الرصاصاتِ ببراعةٍ مُدهشة. رغمَ وزنهِ الزائد، إلا أنّ ردودَ فعلهِ لا تزالُ حاضرةً، وكأنّ الزمنَ لم يُؤثّرْ فيه. إنّه ليسَ بالرجلِ العادي. *(الصورة العاشرة، الحادية عشرة، الثانية عشرة، الثالثة عشرة)* ينطلقُ ساكاموتو في هجومٍ مُضادّ، مستخدمًا مهاراتهِ القتاليةِ الخارقة. يتحوّلُ المكانُ إلى ساحةِ قتال، تتطايرُ فيهِ الأجسامُ وتتحطّمُ الأشياء. *(الصورة الرابعة عشرة)* "علّمتكم.. الدقة." يتحدّثُ ساكاموتو بهدوء، لكنّ عينيه تُشعّانِ بِغضبٍ مكبوت. لقد تجاوزَ مُهاجموهُ حدودهم. *(الصورة الخامسة عشرة، السادسة عشرة، السابعة عشرة، الثامنة عشرة، التاسعة عشرة)* يستمرُ القتالُ، وتتصاعدُ حدّته. يُظهرُ ساكاموتو براعةً لا مثيلَ لها في القتال، يتلاعبُ بِمُهاجميه كدمىً في يده. *(الصورة العشرون، الحادية والعشرون)* "لنبدأ.. جولةً جديدة." ينتهي الفصلُ بِابتسامةٍ باردةٍ ترتسمُ على وجهِ ساكاموتو. لقد أعلنَ الحرب، وحربُ ساكاموتو لا تنتهي إلا بِالنصر.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Sakamoto Days / 97





97 شابتر Sakamoto Days

**الفصل 97: ضربة واحدة** **البداية:** *(الصورة الأولى)* في مكتب مُظلم، يجلس رجلان، أحدهما ذو ندوبٍ غائرة تُغطي وجهه، والآخر بشعرٍ أشقرّ طويل. يبدو التوتّر واضحًا في الأجواء. "لقد انتهينا هنا.. لقد أخبرتكم سابقًا. لن أعود إلى تلك الحياة." رفضٌ قاطعٌ من الرجل الأشقر، رفضٌ لنمطِ حياةٍ قديم، لعالمٍ مُلطّخٍ بالدماء. لكنّ رفاقه السابقين لم يبدوا مقتنعين. *(الصورة الثانية)* ينتقل المشهد إلى غرفةٍ أخرى، حيث يرقد ظلّ رجلٍ ضخمٍ على الحائط. يبدو أنّه الزعيم، وأنّ مسألةَ عودةِ الأشقرّ ليستْ بالبسيطة. "ماذا؟" كلمةٌ واحدةٌ تفوح منها رائحةُ التهديد، وتُنذرُ بعاصفةٍ قادمة. *(الصورة الثالثة، الرابعة)* يتحدّثُ الرجلان مجددًا، ويكشفان عن ماضي رفيقهما المرعب، "ساكاموتو". قاتلٌ لا يُقهر، اعتزلَ عالمَ الجريمةِ من أجلِ الحبِّ والعائلة. لكنّ ماضيَهُ يطاردهُ الآن. *(الصورة الخامسة)* في قريةٍ هادئةٍ تحيطُ بها جبالٌ شاهقة، يقفُ ساكاموتو، ممتلئًا، يرتدي زيًّا تقليديًا. لم يعد ذلك القاتلَ المُخيف، بلْ أصبحَ رجلَ عائلةٍ بسيطًا. *(الصورة السادسة)* لكنّ الهدوءَ لا يدومُ طويلًا. فبينما يسيرُ ساكاموتو في شوارعِ القريةِ، يتعرّضُ لهجومٍ مُفاجئ. رصاصاتٌ تُطلقُ نحوه، تُمزّقُ صمتَ المكان. *(الصورة السابعة، الثامنة، التاسعة)* يتفادى ساكاموتو الرصاصاتِ ببراعةٍ مُدهشة. رغمَ وزنهِ الزائد، إلا أنّ ردودَ فعلهِ لا تزالُ حاضرةً، وكأنّ الزمنَ لم يُؤثّرْ فيه. إنّه ليسَ بالرجلِ العادي. *(الصورة العاشرة، الحادية عشرة، الثانية عشرة، الثالثة عشرة)* ينطلقُ ساكاموتو في هجومٍ مُضادّ، مستخدمًا مهاراتهِ القتاليةِ الخارقة. يتحوّلُ المكانُ إلى ساحةِ قتال، تتطايرُ فيهِ الأجسامُ وتتحطّمُ الأشياء. *(الصورة الرابعة عشرة)* "علّمتكم.. الدقة." يتحدّثُ ساكاموتو بهدوء، لكنّ عينيه تُشعّانِ بِغضبٍ مكبوت. لقد تجاوزَ مُهاجموهُ حدودهم. *(الصورة الخامسة عشرة، السادسة عشرة، السابعة عشرة، الثامنة عشرة، التاسعة عشرة)* يستمرُ القتالُ، وتتصاعدُ حدّته. يُظهرُ ساكاموتو براعةً لا مثيلَ لها في القتال، يتلاعبُ بِمُهاجميه كدمىً في يده. *(الصورة العشرون، الحادية والعشرون)* "لنبدأ.. جولةً جديدة." ينتهي الفصلُ بِابتسامةٍ باردةٍ ترتسمُ على وجهِ ساكاموتو. لقد أعلنَ الحرب، وحربُ ساكاموتو لا تنتهي إلا بِالنصر.